‹ العدد 81 العدد 82 العدد 84 العدد 85 العدد 86 العدد 87 العدد 88 العدد 89 العدد 90 العدد 91 العدد 92 العدد 93 العدد 94 العدد 95 العدد 96 العدد 97 العدد 98 العدد 99 العدد 100 العدد 101 العدد 102 العدد 103 العدد 104 العدد 105 العدد 106 العدد 107 العدد 108 العدد 109 العدد 110 العدد 111 العدد 112 العدد 113 العدد 114 العدد 115 العدد 116 العدد 117 العدد 118 العدد 119 العدد 120 العدد 121 العدد 122 العدد 123 العدد 124 العدد 125 العدد 126 العدد 127 العدد 128 العدد 129 العدد 130 العدد 131 العدد 132 العدد 133 العدد 134 العدد 135 العدد 136 العدد 137 العدد 138 العدد 139 العدد 140 العدد 141 العدد 142 العدد 143 العدد 144 العدد 145 العدد 146 العدد 147 العدد 148 العدد 149 العدد 150 العدد 151 العدد 152 العدد 153 العدد 154 العدد 155 العدد 156 العدد 157 العدد 158 العدد 159 العدد 160 العدد 161 العدد 162 العدد 163 العدد 164 العدد 165 العدد 166 العدد 167 العدد 168 العدد 169 العدد 170 العدد 171 العدد 172 العدد 173 العدد 174 العدد 175 العدد 176 العدد 177 العدد 178 العدد 179 العدد 180 العدد 181 العدد 182 العدد 183 العدد 184 العدد 185 العدد 186 العدد 187 العدد 188 العدد 189 العدد 190 العدد 191 العدد 192 العدد 193 العدد 194 العدد 195 العدد 196 العدد 197 العدد 198 العدد 199 العدد 200 العدد 201 العدد 202 العدد 203 العدد 204 العدد 205 العدد 206 العدد 207 العدد 208 العدد 209 العدد 210 العدد 211 العدد 212 العدد 213 العدد 214 العدد 215 العدد 216 العدد 217 العدد 218 العدد 219 العدد 220 العدد 221 العدد 222 العدد 223 العدد 224 العدد 225 العدد 226 العدد 227 العدد 228 العدد 229 العدد 230 العدد 231 العدد 232 العدد 233 العدد 234 العدد 235 العدد 236 العدد 237 العدد 238 العدد 239 العدد 240 العدد 241 العدد 242 العدد 243 العدد 244 العدد 245 › ‹ الإفتتاحية كلمة العدد في رحاب القرآن نساء في ذاكرة التاريخ من عالم المرأة الشباب صحة الأسرة الطفل والتربية على طاولة الحوار ترويح القراء › تكنّى العقيلة زينب (س) بأم كلثوم بشهادة الامام جعفر الصادق(ع) تواتر الاخبار عن طرق الخاصة والعامة ان الخطبة التي رواها حذلم أو حزام (باختلاف الكلمات والراوي واحد) في الكوفة هي للعقيلة الحوراء زينب بنت علي(ع) لم يختلف فيه اثنان. فروى الطبرسي صاحب الاحتجاج وابن طاوس وابن نما الحلي وشيخ الطائفة والجاحظ باختلاف الكلمات والمعنى واحد، قال حذيم بن شريك الأسدي رأيت زينب بنت علي يومئذ و لم خفرة والله انطلق منها كأنها تفرغ عن لسان أمير المؤمنين علي بن أبي طالب(ع) وقد اومأت إلى الناس أن اسكتوا فارتدت الانفاس وسكنت الاجراس ثم قال: وساق الخطبة إلى آخرها هؤلاء العلماء صرحوا باسم زينب بنت علي(ع) ولا خلاف بينهم أن زينب هذه هي الكبرى. ولكن يرويها الثقة الأقدم أحمد بن أبي طاهر بن طيفور البغدادي المتوفى 280هـ بثلاثة أسانيد أخر اثنان ينتهيان إلى حزام الأسدي أو حذيم الأسدي وفيهما «سمعت ام كلثوم بنت علي وهي تقول فلم أر خفرة والله انطق منها كأنما تنزع عن لسان أمير المؤمنين». وقال في سنج آخر: اخبرنا يحيى بن حماد البصري عن يحيى بن الحجاج عن جعفر بن محمد عن آبائه وفيه رأيت أم كلثوم (ع) ولم أر خفرة والله انطق منها كأنما تنطق على لسان أمير المؤمنين ثم ساق الخطبة. فيمقاربة جميع الروايات السابقة بثلاثة روايات باسانيد أخر لابن طيفور وفيها رواية الامام الصادق (ع) يتضح الأمر بيّنا أن مراد الامام بأم كلثوم (ع) زينب الكبرى العقيلة بلا ريب ولا يشك أجد من علماء الفريقين في ان الامام عني بأم كلثوم غير العقيلة زينب وأنّى لغيرها مثل هذه البلاغة والطلاقة فثبت ان أم كلثوم كنية للعقيلة زينب بلا نزاع ويتضح منه أيضاَ ان الطلاق أم كلثوم منصرف إلى العقيلة الحوراء (ع) وهي أم كلثوم عند المتقدمين إذا اطلقت كما قال النقدي (رح). وأما خطبة أم كلثوم غير العقيلة زينب فليست هي هذه الخطبة التي رواها حزيم الأسدي بل غيرها وأولها ( يا أهل الكوفة سوءة لكم خذلتم حسيناً وقتلتموه) رواها ابن طاوس وابن نما بل الحق كما قال البحاثة الكبير المغفور له السيد عبدالرزاق المقرم ان هذه الخطبة جزء من كلام العقيلة زينب السابق وليست هي خطبة على حدة فلذلك لم يروها الطبرسي في الاحتجاج والشيخ الطوسي في الأمالي والجاحظ في البيان والتبيين وإنما أوردها أهل المقاتل وهي تساوي نصف صفحة فلو كانت خطبة مستقلة كخطبة العقيلة زينب لاستفاض ذكرها، فلا تجد لها خطبة في مجلس يزيد كما تجد خطبة العقيلة وخطبة على بن الحسين(ع) مستقلتين وهما من محاسن الخطب ومن أروع أمثلة البلاغة العربية فخطبة أم كلثوم هي نفس خطبة العقيلة وجزء منها إنما فرقها ارباب المقاتل. ‹ العدد 81 العدد 82 العدد 84 العدد 85 العدد 86 العدد 87 العدد 88 العدد 89 العدد 90 العدد 91 العدد 92 العدد 93 العدد 94 العدد 95 العدد 96 العدد 97 العدد 98 العدد 99 العدد 100 العدد 101 العدد 102 العدد 103 العدد 104 العدد 105 العدد 106 العدد 107 العدد 108 العدد 109 العدد 110 العدد 111 العدد 112 العدد 113 العدد 114 العدد 115 العدد 116 العدد 117 العدد 118 العدد 119 العدد 120 العدد 121 العدد 122 العدد 123 العدد 124 العدد 125 العدد 126 العدد 127 العدد 128 العدد 129 العدد 130 العدد 131 العدد 132 العدد 133 العدد 134 العدد 135 العدد 136 العدد 137 العدد 138 العدد 139 العدد 140 العدد 141 العدد 142 العدد 143 العدد 144 العدد 145 العدد 146 العدد 147 العدد 148 العدد 149 العدد 150 العدد 151 العدد 152 العدد 153 العدد 154 العدد 155 العدد 156 العدد 157 العدد 158 العدد 159 العدد 160 العدد 161 العدد 162 العدد 163 العدد 164 العدد 165 العدد 166 العدد 167 العدد 168 العدد 169 العدد 170 العدد 171 العدد 172 العدد 173 العدد 174 العدد 175 العدد 176 العدد 177 العدد 178 العدد 179 العدد 180 العدد 181 العدد 182 العدد 183 العدد 184 العدد 185 العدد 186 العدد 187 العدد 188 العدد 189 العدد 190 العدد 191 العدد 192 العدد 193 العدد 194 العدد 195 العدد 196 العدد 197 العدد 198 العدد 199 العدد 200 العدد 201 العدد 202 العدد 203 العدد 204 العدد 205 العدد 206 العدد 207 العدد 208 العدد 209 العدد 210 العدد 211 العدد 212 العدد 213 العدد 214 العدد 215 العدد 216 العدد 217 العدد 218 العدد 219 العدد 220 العدد 221 العدد 222 العدد 223 العدد 224 العدد 225 العدد 226 العدد 227 العدد 228 العدد 229 العدد 230 العدد 231 العدد 232 العدد 233 العدد 234 العدد 235 العدد 236 العدد 237 العدد 238 العدد 239 العدد 240 العدد 241 العدد 242 العدد 243 العدد 244 العدد 245 › ‹ الإفتتاحية كلمة العدد في رحاب القرآن نساء في ذاكرة التاريخ من عالم المرأة الشباب صحة الأسرة الطفل والتربية على طاولة الحوار ترويح القراء ›